vocal folds أمثلة على

• The vocal folds cannot vibrate when they are open.
  تلك الأوتار الصوتية لا يمكنها أن تهتز عندما تكون مفتوحة.
• Both make use of the false vocal folds to create an undertone.
  كلا نمطين السابقين يستخدم الطيّات الصوتيّة الكاذبة لخلق صوت خافت.
• It protects the vocal folds ("vocal cords"), which are located directly behind it.
  يساهم في حماية الحبل الصوتي، والتي تقع مباشرة خلفه.
• The open position of the vocal folds also allows air to escape from the lungs during speech.
  ويسمح الوضع المفتوح للحبال الصوتية أيضاً بهروب الهواء من الرئتين أثناء الكلام.
• When the vocal folds swell and are inflamed, phlegm is often created to attempt to ease the dryness.
  عندما تنتفخ الطيات الصوتية وتلتهب، غالبًا ما يتم تكوين البلغم لمحاولة تخفيف الجفاف.
• The false vocal folds are not responsible for sound production, but rather for resonance.
  ينبغي فهم أن الطيّة الصوتيّة الكاذبة (الدهليزيّة) غير مسؤولة عن إنتاج الصوت و لكنها مسؤولة عن الرنين.
• These false vocal folds do not contain muscle, while the true vocal folds do have skeletal muscle.
  جديرٌ بالذكر أن الطيّات الصوتيّة الكاذبة لا تحتوي على عضلات، بينما تحتوي الحقيقيّة على عضلات هيكليّة.
• These false vocal folds do not contain muscle, while the true vocal folds do have skeletal muscle.
  جديرٌ بالذكر أن الطيّات الصوتيّة الكاذبة لا تحتوي على عضلات، بينما تحتوي الحقيقيّة على عضلات هيكليّة.
• The vocal folds are sometimes called 'true vocal folds' to distinguish them from the 'false vocal folds' known as vestibular folds or ventricular folds.
  تُدعى الطيَّات الصوتيّة أحيانًا 'الطيَّات الصوتيّة الحقيقيّة' لتمييزها عن 'الطيّات الصوتيّة الكاذبة' المعروفة باسم الطيّات الدهليزيّة أو الطيّات البطينيّة.
• The vocal folds are separated by about 8 mm (0.31 in) during normal respiration, but this width is doubled during forced respiration.
  حيث تنفصل الطيّات الصوتيّة عن بعضها بحوال 8 مم (0.31 إنش) خلال التنفُّس الطبيعي، و لكن هذا العرض يتضاعف خلال التنفُّس القسريّ.
• If this muscle is incapacitated on both sides, the inability to pull the vocal folds apart (abduct) will cause difficulty breathing.
  فإذا ما كانت هذه العضلة عاجزة على الجانبين، سيحدث عجز في سحب الحبال الصوتيّة بعيدة عن بعضها (تبعيدها) مما سيؤدي إلى صعوبة في التنفّس.
• Both coughing and throat clearing are predictable and necessary actions because they clear the respiratory passageway, but both place the vocal folds under significant strain.
  كلا العمليّتين (السُّعال و تنظيف الحلق) يمكن التنبؤ بهما و يكونان ضروريَّتين لأنهما تنظّفان السبيل التنفسيّ، و لكنهما يُخضعان الطيّات الصوتيّة لجهد كبير.
• It may be triggered when the vocal cords or the area of the trachea below the vocal folds detects the entry of water, mucus, blood, or other substance.
  قد تتم إثارة التشنج حين تكتشف الأحيال الصوتية أو منطقة القصبة الهوائية أسفل الأحبال الصوتية دخول ماء، أو مخاط، أو دم، أو مادة أخرى.
• Cancer may occur on the vocal folds themselves ("glottic" cancer), or on tissues above and below the true cords ("supraglottic" and "subglottic" cancers respectively).
  ومن الممكن أن يظهر السرطان في الأحبال الصوتية نفسها (سرطان الأحبال الصوتية) أو في الأنسجة التي توجد أعلى وأسفل الأحبال الصوتية الحقيقية (سرطان الجزء العلوي من الحنجرة وسرطان الجزء السفلي منها على التوالي).
• But, owing to the connection of the deeper portion with the vocal fold, this part, if acting separately, is supposed to modify its elasticity and tension, while the lateral portion rotates the arytenoid cartilage inward, and thus narrows the rima glottidis by bringing the two vocal folds together.
  ونظرًا لارتباط الجزء الأعمق من العضلة بالأحبال الصوتية، فإن هذا الجزء إذا عمل بشكل منفصل، ينبغي عليه أن يُعدِّل مرونته وتوتره، في حين يقوم الجزء الجانبي بتدوير الغضروف الطرجهالي إلى الداخل، وبالتالي يُضيِّق فتحة المزمار عن طريق جذب الأحبال الصوتية (الطيتين الصوتيتين) في اتجاه بعضهما البعض.
• However, Weissengruber et al. (2002) argued that the ability of a cat species to purr is not affected by the anatomy of its hyoid, i.e. whether it is fully ossified or has a ligamentous epihyoid, and that, based on a technical acoustic definition of roaring, the presence of this vocalization type depends on specific characteristics of the vocal folds and an elongated vocal tract, the latter rendered possible by an incompletely ossified hyoid.
  ومع ذلك، ناقش ويسسينقربير وآخرون عام (2002) بقدرة أنواع القط على الخرخرة والتي لا تتأثر بتشريح عظام اللامية لهم، أي ما إذا كان متحجر تماما أو لديه عظام فوق اللامية الفقرية، وأنه بناء على الصوت الفني لتحديد الزمجرة، فإنه يعتمد وجود هذا النوع من النطق على خصائص محددة من الطيات الصوتية والمسالك الصوتية الممدودة، وأخيرًا يجعل من الممكن عن طريق تحجر غير كامل للامية.